نيروز الإخبارية :
بسبب نقص الصبغة، يكون لدى الأطفال الألبينو حماية أقل من الشمس، وبالتالي فإنهم يكونون أكثر عرضة للإصابة بحروق الشمس وأمراض الجلد المرتبطة بالشمس، مثل سرطان الجلد. قد يواجه الأطفال المصابون بنقص الصبغة صعوبات في الرؤية نظرًا لعدم تكون العين بالشكل الصحيح وتطورها.
يجب على الأطفال المصابين بنقص الصبغة أن يتخذوا احتياطات إضافية لحماية أنفسهم من أشعة الشمس، مثل ارتداء الملابس الواقية واستخدام واقي الشمس بصورة منتظمة. قد يحتاج الأطفال المصابون بنقص الصبغة أيضًا إلى العناية بالعيون وزيارة طبيب العيون بانتظام.
يجب استشارة الطبيب المختص لتقييم حالة الطفل المصاب بنقص الصبغة وتقديم التوجيهات اللازمة للعناية الشخصية والحماية.
نقص الصبغة عند الأطفال هو حالة تسمى أيضًا اللون الأبيض الوراثي، وتعرف أيضًا بمرض الألبينو يحدث نقص الصبغة عند الأطفال نتيجة لعدم وجود أو انخفاض في كمية الميلانين، وهي الصبغة التي تعطي لونًا للبشرة والشعر والعيون.
تعتبر حالات نقص الصبغة نادرة وتحدث بسبب تحورات جينية وراثية. قد يكون الأطفال المصابون بنقص الصبغة يعانون من عيون حمراء أو ورديّة، وبشرة فاتحة اللون قابلة للحروق من أشعة الشمس بسرعة، وشعر فاتح اللون أو أبيض تمامًا.
بسبب نقص الصبغة، يكون لدى الأطفال الألبينو حماية أقل من الشمس، وبالتالي فإنهم يكونون أكثر عرضة للإصابة بحروق الشمس وأمراض الجلد المرتبطة بالشمس، مثل سرطان الجلد. قد يواجه الأطفال المصابون بنقص الصبغة صعوبات في الرؤية نظرًا لعدم تكون العين بالشكل الصحيح وتطورها.
يجب على الأطفال المصابين بنقص الصبغة أن يتخذوا احتياطات إضافية لحماية أنفسهم من أشعة الشمس، مثل ارتداء الملابس الواقية واستخدام واقي الشمس بصورة منتظمة. قد يحتاج الأطفال المصابون بنقص الصبغة أيضًا إلى العناية بالعيون وزيارة طبيب العيون بانتظام.
يجب استشارة الطبيب المختص لتقييم حالة الطفل المصاب بنقص الصبغة وتقديم التوجيهات اللازمة للعناية الشخصية والحماية.
