2024-05-13 - الإثنين
من هو أندريه بيلوسوف الذي اقترحه بوتين وزيرا للدفاع؟ nayrouz إيران: نعمل على تخصيص أرض لبناء مفاعل نووي جديد nayrouz إنقاذ 11 شخصا من تحت أنقاض عقار سكني في الإسكندرية nayrouz نهائي الكونفدرالية الأفريقية: نهضة بركان يفوز 2-1 على الزمالك nayrouz وفيات الاردن اليوم الإثنين 13-5-2024 nayrouz تحذيرات مهمة من الأرصاد الجوية للمواطنين nayrouz الأمير علي: ما يحدث في فلسطين يضع الفيفا تحت الاختبار nayrouz مهيدات يطلق مبادرة مكافحة ظاهرة تدخين الأمهات nayrouz أسرة الهيئة الهاشمية للمصابين العسكريين تنعى المصاب العسكري الحاج عمر المواجدة nayrouz إخماد حريق مخبز في عجلون nayrouz حملة رش في المزار الشمالي لمكافحة حشرتي الصبار والتين nayrouz وفاة الفنان العراقي عبدالستار البصري nayrouz ماذا تعرف عن أضرار "متلازمة التعب المزمن"؟ nayrouz شركة ناقلة للنفط: كميات نفط متفق عليها مع العراق لم ننقلها لظروف لوجستية nayrouz انطلاق الاختبارات التحكيمية للمتأهلين لجائزة الملك عبدالله الثاني للياقة البدنية الـ 18 nayrouz خبير عسكري أردني يكشف عن تكتيكات للمقاومة أوقعت الاحتلال في ورطة nayrouz أولمرت: حرب غزة انتهت ولا يمكن استعادة المحتجزين nayrouz وفاة طفل بحريق منزل في معان nayrouz "OpenAI" تطرح ميزة جديدة للتفوق على غوغل وأبل nayrouz نبات شديد السمية يمكن أن يصبح "الغذاء الخارق" غدًا nayrouz

الروح الرياضية.

{clean_title}
نيروز الإخبارية : بقلم : محمد طالب عبيدات . #الروح الرياضية ليست حكرا على الرياضة فقط لكنها باتت متلازمة لكل اﻷنشطة والفعاليات والتعامل بين الناس ﻹرتباطها بقبول النتيجة أنى كانت وإلتزامها باﻷخلاق الحميدة التي توحي بالتنافسية الشريفة: 1. الروح الرياضية الحقيقية والمثلى نراها على اﻷرض في مباريات من نسميهم باﻷجانب حيث الجدية والندية المتكاملة أثناء اللعب لكنهم أحباب وأصحاب قبل وبعد المباريات ويحترموا النتائج والتنافسية. 2. الروح الرياضية لا تقبل القسمة فهي لا ترتبط بالنتيجة ولذلك فلا سباب ولا عنف ولا شغب ولا أعمال منافية لﻷخلاق بل إحترام متبادل. 3. الروح الرياضية في العلاقات اﻹنسانية تعني إحترام قدرات اﻵخرين وغبطتهم لا حسدهم، فالتنافس الشريف في التحصيل اﻷكاديمي يحتاج هذه الروح. 4. والتنافس في كل القطاعات يحتاج للروح الرياضية حتى في العطاءات واﻹنتاجية والتقدم والنجاح والتميز والكسب المشروع والمسابقات وغيرها. 5. التنافس الشريف يحتاج لﻷخذ باﻷسباب واﻹعداد الجيد والجدية إبان العمل والتفاؤل دون تجاوز لﻹطار اﻷخلاقي والقيمي. 6. حتى العلاقات اﻹنسانية والزوجية وغيرها تحتاج للروح الرياضية في اﻹحترام المتبادل والصفح والعفو والتسامح والقبول وغيرها حتى تزهر الحياة ونشعر بسعادتها. 7. الروح الرياضية سمة أخلاقية تنمى بالممارسة ويبنى عليها بتأطير الثقافة المجتمعية واﻹحترام المتبادل والحلم ونبذ الكراهية. 8. مطلوب من الجميع قبول النتائج بروح رياضية تحترم روح المنافسة وبإطار أخلاقي لا عدواني ولا تكسبي أو نفعي. بصراحة: نحتاج للروح الرياضية في كل مناحي الحياة لنفرق بين التنافسية الشريفة و 'الخاوة'، وبين العنف واﻹحترام، وبين الندية والضدية، ومطلوب منا تغيير ثقافتنا المجتمعية جذريا صوب التنافس الشريف وقبول النتائج. الصورة __الارشيف .