نيروز الإخبارية : بادر يا شباب الوطن وإفتخر أنَّكَ أردني
أكرم جروان
العزم والعزيمة، الإصرار والمثابرة، هي صفات يتحلى بها شباب الوطن ، لأن الشباب الأردني يتميز عن غيره من شباب المعمورة، بالذكاء والإبداع، بالريادة والإبتكار !!، فهو عبقري بفطرته، يصنع الأمل والمستحيل ، لا يقبل إلا بالتفوق والتميز ، فهو موهوب مُبدع، يصنع الفرصة لنفسه، يصنع الأمل.
عودٌ على بدء، فقد راهن الملك المبدع على شباب الوطن، صُنَّاع أمل المستقبل، وتبع جلالته على نفس الدرب صاحب السمو الملكي، أمير الشباب، الأمير الحسين إبن عبدالله الثاني، ولي العهد المعظم، من هنا، بادر شباب الوطن، بخَلْقِ مبادرات ريادية تخدم الشباب والوطن، فكانت هنا وهناك، مبادرات عظيمة من شباب الوطن، أعمال وأفعال سبقت الأقوال، وتركت بصمات إبداعية في الوطن وخِدْمَته، فكانت مبادرات تختص بخِدْمة الفقراء والأسر العفيفة، وصيانة مباني هذه الأسر، ومنها نظافة الشوارع وتزيينها، ليبدو الوطن نظيفاً دائماً، وكذلك زيارة المرضى والوقوف إلى جانبهم لرسم الفرحة على مَحياهم، ومبادرات في دور المُسنين لإدخال البهجة والسرور إليهم، ولا ننسى مبادرات في التعليم للأطفال هنا وهناك !!!.
هذا هو الشباب الأردني المبادر، من أجل الوطن والمواطن، تعلم هذا النهج المبدع ، من الملك القائد المُبدع ومن ثم ولي عهده الأمين المُبدع، ليكون الأردن أولاً، كما أراد قائد المسيرة، جلالة الملك عبدالله الثاني إبن الحسين المعظم.
فالشباب الأردني يعلم جيداً، أنَّ الأب الحاني، الملك الباني، عبدالله الثاني إبن الحسين المعظم وولي عهده الأمير الحسين إبن عبدالله الثاني المعظم، نصيرا الإبداع والمُبدعين ، لأن الشباب عماد الوطن ومستقبل الأمة، وللشباب كل غالٍ ونفيس، وكل دعم وتمكين.
العزم والعزيمة، الإصرار والمثابرة، هي صفات يتحلى بها شباب الوطن ، لأن الشباب الأردني يتميز عن غيره من شباب المعمورة، بالذكاء والإبداع، بالريادة والإبتكار !!، فهو عبقري بفطرته، يصنع الأمل والمستحيل ، لا يقبل إلا بالتفوق والتميز ، فهو موهوب مُبدع، يصنع الفرصة لنفسه، يصنع الأمل.
عودٌ على بدء، فقد راهن الملك المبدع على شباب الوطن، صُنَّاع أمل المستقبل، وتبع جلالته على نفس الدرب صاحب السمو الملكي، أمير الشباب، الأمير الحسين إبن عبدالله الثاني، ولي العهد المعظم، من هنا، بادر شباب الوطن، بخَلْقِ مبادرات ريادية تخدم الشباب والوطن، فكانت هنا وهناك، مبادرات عظيمة من شباب الوطن، أعمال وأفعال سبقت الأقوال، وتركت بصمات إبداعية في الوطن وخِدْمَته، فكانت مبادرات تختص بخِدْمة الفقراء والأسر العفيفة، وصيانة مباني هذه الأسر، ومنها نظافة الشوارع وتزيينها، ليبدو الوطن نظيفاً دائماً، وكذلك زيارة المرضى والوقوف إلى جانبهم لرسم الفرحة على مَحياهم، ومبادرات في دور المُسنين لإدخال البهجة والسرور إليهم، ولا ننسى مبادرات في التعليم للأطفال هنا وهناك !!!.
هذا هو الشباب الأردني المبادر، من أجل الوطن والمواطن، تعلم هذا النهج المبدع ، من الملك القائد المُبدع ومن ثم ولي عهده الأمين المُبدع، ليكون الأردن أولاً، كما أراد قائد المسيرة، جلالة الملك عبدالله الثاني إبن الحسين المعظم.
فالشباب الأردني يعلم جيداً، أنَّ الأب الحاني، الملك الباني، عبدالله الثاني إبن الحسين المعظم وولي عهده الأمير الحسين إبن عبدالله الثاني المعظم، نصيرا الإبداع والمُبدعين ، لأن الشباب عماد الوطن ومستقبل الأمة، وللشباب كل غالٍ ونفيس، وكل دعم وتمكين.
