2024-04-19 - الجمعة
وكالة الطاقة الذرية تؤكد عدم وقوع أي أضرار في المنشآت النووية الإيرانية nayrouz الحاج أحمد سليمان مقبل الدبوبي "ابو بسام" في ذمة الله nayrouz الحكومة: "تأخر" طرح عطاء تصميم المرحلة 2 من مشروع حافلات التردد السريع في عمّان nayrouz صندوق النقد: خفض دين الأردن يتطلب الحفاظ على الاستقرار المالي عبر الإصلاحات nayrouz بمناسبة يوم العلم الاردني ... مسيره احتفالية في الجامعة الهاشمية...صور nayrouz عبارات عن الصدق nayrouz الصدق أعظم الأخلاق وطريق الجنة nayrouz مشجع مغربي يطلب من أنشيلوتي "حبة علكة".. وهكذا ردّ مدرب ريال مدريد! nayrouz رقابة على استخدام الحليب المجفف بالمنتجات .. وعقوبات للمخالفين nayrouz فوائد مذهلة لبذور البطيخ nayrouz عبيدات يلتقي المرشدين التربويين ...صور nayrouz المعايعة يكتب رسالة على أصحاب المحطات الأنسانية nayrouz كيف تتم عملية طلاء الطائرات؟ وكم تبلغ تكلفتها؟...صور nayrouz الجامعة العربية تطالب بصياغة آلية لتسوية القضية الفلسطينية nayrouz أجواء مائلة للدفء في أغلب المناطق حتى الاثنين nayrouz الشابة ربيعه فالح عقيل فايز العزام في ذمة الله nayrouz وفاة محمود عبدالكريم بني عامر nayrouz العوران يرعى حفل مبادرة " رمضان الخير بمدارسنا غير"في مدرسة رجم الشامي الشرقي الثانوية المختلطة ...صور nayrouz إقامة مسابقة لملكة جمال الذكاء الاصطناعي (صور) nayrouz مواعيد مباريات اليوم الجمعة 18 - 4 - 2024 والقنوات الناقلة nayrouz

*الفنانة العصامية مريم بن معروف المغربية تخلق الجدل بلوحاتها التجريدية*... صور

{clean_title}
نيروز الإخبارية :
نيروز الاخبارية : رشيد كداح.. المغرب                                   مريم بن معروف الشابة المتألقة في عقدها الثلاثين  إبنة مدينة الدارالبيضاء الفنانة التشكيلية العصامية التي نشأت  وترعرت في أسرة عريقة كان لها الفضل الكبير في تربيتها و نيلها مراتب عليا في مستواها الدراسي مند الإبتدائي إلى حدود حصولها على شهادة الباكالوريا شعبة العلوم لتلتحق بالسلك الجامعي لتكمل دراستها بشعبة القانون الفرنسي بجامعة " الحسن الثاني" وتحصل على شهادة جامعية عليا لتتوج مسارها الأكاديمي بإجازة مهنية في الإتصالات وشركات التغطية .
الفنانة مريم التي تتقن اللغة الفرنسية الألمانية والإنجليزية إستطاعت أن تبني جسور الثقافة والمعرفة وتزيد حبها في القراءة والإطلاع ليكون مجال بحثها الداتي في عمق الفنون التشكيلية والأدب  الراقي ، هي  بداية لشق طريقها في هواية الرسم على اللوحات والجدران التي طاردتها مند صغرها فقد إلتحمت مع الريشة ، الصباغة والألوان لتفجر طاقتها الإيجابية في مايسمى بالفن التجريدي التي إحترقت فيه بلمساتها  التي طبعت جزءا منه بلوحاتها المعبرة بشكل عفوي بإيحائات وإيماءات تسعى إلى الرقي بالإنسان الطبيعة والمجتمع .
حيث شاركت الفنانة العصامية في العديد من المعارض المهرجانات المحلية الجهوية والوطنية  و كانت تتنقل عبر مختلف الأزمنة والأمكنة بلوحاتها التي تفوق العشرين بين شمال المغرب طنجة شرقها وجدة ، جنوبها أكادير مراكش , و عاصمتها الإقتصادية والإدارية  ، لتنتقل إلى الديار الأروبية في تشريف لثقافة الفن التشكيلي المغربي بأرض المهجر . 
الفنانة لها إهتمامات عديدة من بينها الموسيقى وكذا الرياضة بالإضافة إلى أنها تحاول أن توصل بريشتها ولوحاتها رسائل تعبر عن قيم سامية من قبيل السلام الإنسانية و التسامح العالمي في طموح منها جمع الفنانين وتوحيد رؤيا الإبداع المتنوع في علاقة جمالية العروض واللوحات  . في علاقة جمالية العروض واللوحات  .