2024-05-17 - الجمعة
الجبور والفضلات نسايب ...الشيخ زيد الزهير طلب والسيد عايد الفضلات أعطى ... فيديو nayrouz ثنائية الموت والانبعاث حوارية بين الأديبتين الفلسطينيتين عالية وأروى الشاعر.. nayrouz أكسيوس: أمريكا تعترض مسيّرات الحوثيين الرخيصة بتكاليف باهظة nayrouz المشاركون في مؤتمر " دور الشباب في الأمن السياسي " nayrouz مقتل 4 بينهم 3 أجانب في إطلاق نار وسط أفغانستان nayrouz مناقشة أبرز الاستعدادات لامتحانات الثانوية العامة في البادية الشمالية الغربية nayrouz موسكو: الغرب "يلعب بالنار" بسماحه لكييف ضرب روسيا بصواريخه nayrouz لماذا يتم وضع مشمع "نايلون" فوق التربه قبل صب اللبشه العاديه nayrouz السعودية.. حكاية "الأب الحافي" وابنته الجامعية تحصد الثناء nayrouz سوريا تسجل إصابة جديدة بأخطر الأمراض المناعية في العالم nayrouz الجيش الإسرائيلي يأخذ جثث 3 رهائن من غزة nayrouz أفغانستان.. انفجار قرب مسجد وسط كابول nayrouz إعلام عبري: خلافات حادة في حكومة نتنياهو nayrouz يوم طبي مجاني في الرصيفة غدًا nayrouz المهندس ناجح العدوان المواطن ابن الوطن رجل بمليون nayrouz موفق محادين رئيساً لرابطة الكتاب الأردنيين nayrouz الحاج عبد الجابر مصطفى التميمي في ذمة الله nayrouz ابوعبود: لجنة تحقيق بالاعتداء على محامين من أشخاص خارج الهيئة العامة nayrouz سانشيز سيعلن الأربعاء موعد اعتراف بلاده بالدولة الفلسطينية nayrouz تأهل رباعي المنتخب الوطني لكرة الطاولة إلى أدوار خروج المغلوب من التصفية الأولمبية nayrouz

تحركات بايدن التجارية تثير البهجة في الولايات الأمريكية المتأرجحة

{clean_title}
نيروز الإخبارية :
أكد تقرير لصحيفة "نيويورك تايمز"، أنه على الرغم من أن تحركات الرئيس الأمريكي جو بايدن التجارية المنصبة في حماية الصناعات الوطنية من المنافسة الأجنبية تثير التوترات في الخارج؛ إلا أنها تثير البهجة لدى النقابات العمالية داخل الولايات الأمريكية المتأرجحة.

وبحسب التقرير، كثف الرئيس بايدن، في ذروة عام الانتخابات الرئاسية، جهوده لحماية الصناعات الأمريكية من المنافسة الأجنبية، حيث يغازل العمال ويحاول تجنب أن يتفوق عليه منافسه الجمهوري، الرئيس السابق دونالد ترامب، في التجارة.

تعريفات جديدة

وبين التقرير أن الجهود التي بذلها بايدن لتقييد الواردات الصينية ومنع اندماج الصلب الياباني قد أسعدت النقابات العمالية، خصوصا في الولايات المتأرجحة في الغرب الأوسط الصناعي، وأرسلت رسالة إلى منافسه ترامب.

وفي المقابل، أدت هذه التحركات إلى توتر علاقات بايدن مع الحلفاء والمنافسين الدوليين على حد سواء، وأثار حفيظة عدد من الدبلوماسيين وبعض الاقتصاديين، بما في ذلك كبار المسؤولين الصينيين خلال رحلة وزيرة الخزانة الأمريكية جانيت إيلين الأخيرة إلى بكين.

وأشار التقرير إلى أن السيد بايدن وإدارته أعلنوا مؤخرًا أنهم يعدون تعريفات جديدة وإجراءات أخرى لمنع واردات السيارات الكهربائية الرخيصة وغيرها من واردات الطاقة النظيفة من الصين.


وأدت هذه الجهود، جنبًا إلى جنب مع القيود الجديدة على الاستثمار الأمريكي في الصين، والقيود المفروضة على صادرات التكنولوجيا المتقدمة والإعانات المقدمة لصناعة أشباه الموصلات الأمريكية، خصوصًا تقديم 6.6 مليار دولار على شكل منح لشركات الرقائق الدقيقة في تايوان، إلى تأجيج التوترات الكبيرة مع الصين.

ولفت التقرير إلى أن إعلان الرئيس بايدن، معارضته لاقتراح شركة نيبون ستيل اليابانية لصناعة الصلب الاستحواذ على الشركة المحلية الشهيرة يو إس ستيل، قائلًا: "إن شركة يو إس ستيل يجب أن تكون مملوكة محليًا"، وأنه "أخبر عمال الصلب لدينا أنني أدعمهم، وأنا أقصد ذلك"، وهذا الأمر قد يخلق صدعا اقتصاديا مع اليابان، حليف الولايات المتحدة المهم، وفقا للتقرير.

وتستمر كذلك السياسات الصناعية التي ينتهجها بايدن، بما في ذلك دعمه للتكنولوجيات التي تهدف إلى تقليل انبعاثات الوقود الأحفوري التي تؤدي إلى ظاهرة الاحتباس الحراري، في إثارة غضب بعض القادة في أوروبا أيضًا، وأثارت مخاوف اقتصاديين من تقليل الحوافز المقدمة للشركات الأجنبية لضخ الاستثمارات التي تشتد الحاجة إليها في الاقتصاد الأمريكي.

واختتم التقرير بالقول بأن السياسة الكامنة وراء إستراتيجية بايدن واضحة فعندما يتعلق الأمر بالتصنيع، يريد الرئيس ألا يترك أي مجال للشك في أنه مع أن تكون "أمريكا أولاً" على خطى سياسة ترامب، إن لم يكن أكثر منها.